فشل شاب سعودي في الحصول على حبيبته الأردنية فتوجه إلى لبنان سعياً للتخلص من حياته بطريقة مشرفة أي برصاص الجيش الإسرائيلي، لكن دورية لبنانية أوقفته بمحاذاة الحدود مع الدولة العبرية، كما أفاد مصدر أمني.
ورمى السعودي بهاتفه النقال على جنود حرس الحدود الإسرائيلي، عند "بوابة فاطمة" على الحدود اللبنانية - الإسرائيلية، الأمر الذي استدعى استنفارهم.
وأوضح المصدر أن الشاب السعودي وهو في السادسة والعشرين من عمره كان يدرس في إحدى جامعات عمان حيث أحب فتاة أردنية ما لبثت أن تركته لتتزوج سواه.
وقال المصدر إن الشاب أوضح في إفادته الأولية أنه اقترب من الشريط الشائك الذي يفصل بين لبنان وإسرائيل ليستفز الجنود في الجهة المقابلة لإطلاق النار عليه كي "أموت بطريقة مشرفة"، كما قال.
وأوضح المصدر أن التحقيق لا يزال مستمراً مع الشاب.
وأفاد مصدر أمني آخر أن حبيبة الشاب السعودي دخلت الأراضي الفلسطينية ولم تعد، فأراد اللحاق بها عبر التسلل من الحدود اللبنانية. ولم يتضح سبب اختيار الشاب للبنان لتنفيذ مخططه.
ورمى السعودي بهاتفه النقال على جنود حرس الحدود الإسرائيلي، عند "بوابة فاطمة" على الحدود اللبنانية - الإسرائيلية، الأمر الذي استدعى استنفارهم.
وأوضح المصدر أن الشاب السعودي وهو في السادسة والعشرين من عمره كان يدرس في إحدى جامعات عمان حيث أحب فتاة أردنية ما لبثت أن تركته لتتزوج سواه.
وقال المصدر إن الشاب أوضح في إفادته الأولية أنه اقترب من الشريط الشائك الذي يفصل بين لبنان وإسرائيل ليستفز الجنود في الجهة المقابلة لإطلاق النار عليه كي "أموت بطريقة مشرفة"، كما قال.
وأوضح المصدر أن التحقيق لا يزال مستمراً مع الشاب.
وأفاد مصدر أمني آخر أن حبيبة الشاب السعودي دخلت الأراضي الفلسطينية ولم تعد، فأراد اللحاق بها عبر التسلل من الحدود اللبنانية. ولم يتضح سبب اختيار الشاب للبنان لتنفيذ مخططه.